Truyen2U.Net quay lại rồi đây! Các bạn truy cập Truyen2U.Com. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

ch28 the end |back|

مر شهر كانت نازلي ترى هاري كل يوم فهو يأتي و يجلس امام البيت و يعتذرلها و نازلي بدأت تسامحه و لكن مازال هناك بعد الالم من الماضي

Nazli pov
كنت اجلس امام التلفاز و انا متأكدة ان الباب سيدق بعد خمس دقائق و يبدأ سيناريو كل يوم بعد ذهاب الاولاد لمدارسهم و لجامعتهم

بعد حوالي خمس دقائق دق الباب، ادرت عيني بتملل ثم ذهبت و فتحت الباب و قبل ان يقول اي شئ تكلمت انا

"لم اسامحك بعد" ثم اغلقت الباب بوجهه

كتمت ضحكتي حتي دخلت للداخل ثم انفجرت ضاحكة عندما تذكرت منظره و انا اقفل الباب فانا سامحته و لكن لن اقولها بسهولة

وقفت عند الشرفة و انا انظر له دون ان يراني و من الواضح انه متعب فانفه احمر و يجلس عند الباب و هو مسند رأسه و مغمض عينه

شعرت بالقلق ناحيته فهو هكذا منذ حوالي نصف ساعة و الطقس اشتد برودة

خرجت للخارج سريعاً ثم نزلت لمستوي هاري كان يتمتم ببعض الكلمات التي لم افهمها

حاولت ايقاظه و لكن بدون فائدة

وضعت يدي علي جبينه حتي اري حرارته

ياالهي انه يشتعل

بدأت محاولة حمله لادخله للداخل و هو ساعدني علي ذلك حمداً لله

جهزت له الكمادات و وضعتها و ظللت جالسة بجانبه حتي يستيقظ

ظللت اراقب هذة الملامح الذي اشتقت لها و بشدة و اقترب منه ثم قبلته قبلة صغيرة علي جبينه

بدأ هاري بفتح عيناه تدريجياً فابتعدت سريعاً و لكنه امسك يدي و همس

"لا تتركيني"

جلست بجانبه لانه نام مرة اخرى و كل بضعة دقائق يفتح عينه ليرى ان كنت موجودة ام لا حتي اطمأن لذلك

بعد مرور ثلاث ساعات احسست باحد يقبل جبيني ثم يهمس باسمي بدأت بفتح عيناي تدريجياً حتي قابلت زمرديته

استيقظت سريعاً و انا ارى حرارته مرة اخرى وسط نظراته و اخيرا انخفضت فنهضت من علي السرير و انا انظر له

"هل لي ان اعلم ماذا فعلت لترتفع حرارتك هكذا؟ " قلت و انا ارفع حاجبي و اضم يدي الي صدري

"و كأنه يهمك" قال ممثلاً الحزن ثم اكمل "فقط انتظارك كل يوم في هذا البرد و هذة النتيجة و لكنها جيدة لاني علمت انكي مازلتي تقلقي علي لذا تحبيني" قال و هو يغمز لي باخر كلامه

ضربته بالوسادة و نزلت للاسفل لأحضر الطعام فجأة شعرت بأحد يحتضني من الخلف و من غيره هاري و لكن لما لا نلعب قليلاً

ضربته علي يده و التفت له

"انسيت كل شئ هاري ارجوك اذا اصبحت بخير اخرج للخارج" قلت بصوت عالي نسبياً

نظر لي هاري بحزن و انا ارى الدموع في عيناه و لكنه خرج و بعدها دخل كل من دارسي و جو

"امي اكان هذا ابي" تسأل جو

"نعم هو كذلك " قلت و انا اكمل الطبخ

بعد مدة انتهيت من الطعام و اكلنا ثم اطعمت انجل و استمر اليوم بروتينه الممل من دون حتي رسائل هاري

استيقظت في اليوم التالي و انا انظر للهاتف للمرة المليون لاتفقده و لكن لا يوجد رسالة او مكالمة منه هل من الممكن ان يكون استسلم لكن لا لا هو قال لي انه لن يستسلم عن حبنا ابداً

ذهب جو و دارسي ليتنزهوا مع باقي الرفاق فهذا اول يوم اجازة لهم

جلست بملل انتظر ان يأتي هاري و لكنه لم يأتي هل يعقل اني جرحته البارحة او مرض مرة اخرى

كل دقيقة امسك الهاتف و ارى رقمه و اتردد ان اتصل ام لا حتي جائني اتصال من دارسي

"امي امي تعالي سريعاً الي منطقة الانشاءات بعد شارعين من بيتنا الامر خطير" قالت دارسي و نبرتها كانت امم لا اعلم اهي تحاول الضحك ام خائفة

غيرت ملابسي سريعاً و اتجهت الي الخارج بعد ان اخذت معطفي

ركضت حتي وصلت الي هناك و انا اتنفس بصعوبة بسبب ركضي

بحثت عنهم و لكني لم اجد احد ايعقل اني اخطأت بالعنوان و لكن لا هذا هو المكان الذي قالته دارسي ثم من لا مكان سمعت صوت دارسي و هي تصرخ

"امي من هنا" ثم رأيتها و هي تركض نحوي اخذت يدي و بدأت في ان تسحبني ورائها و انا مازلت لا اعلم ماذا افعل و لكني استسلمت للامر و بدأت بالركض معها

وصلنا الي مكان تجمع كبير كان به الرفاق و اصدقاء دارسي و ناس اخرى لا اعرفهم

"نازلي " كان هذا صوت هاري الذي سمعته من الاعلى

نظرت الى اعلى المبني الذي نحن اسفله و جدت هاري يقف قبل الحافة بخمس خطوات

شهقت بصدمة و صرخت

"هاري ماذا تفعل"

"سأنتحر"

"ماذااا"

"امامك خمس ثواني فقط ان لم تصرخي بانك تحبيني و سامحتيني سألقي نفسي من هنا

1" ثم اخذ خطوة

"هاري احذر"

"2" خطوة اخرى

"هااااري" صرخت ثم وضعت يدي علي فمي

"3" امامه خطوطتين و يلقي نفسه هيا نازلي افعليها

"4" و لكن كيف سأفعلها بين كل هؤلاء الناس، اللعنة تبقي خطوة

و كان علي وشك قول خمسة و لكني صرخت بأعلي ما املك

"هاااري اللعنة عليك انا احبك و اعشقك و لا استطيع العيش بدونك و اقسم اني سامحتك و لكن هيا انزل بهدوء"

ابتسم هاري ابتسامة بلهاء صرخ و صرخ

"اقسم اني اعشقك و ان ا...اااااااااه" كان علي وشك اكمال حديثه و لكن رجله افلتت

وضعت يدي علي عيني سريعاً بعد ان صرخت و لكن لم اسمع صوت ارتطام فنظرت الي الاعلي مرة اخرى و حمداً لله ان زين امسكه

و من دون ان اشعر وجدت نفسي ادور و انا احلق في الهواء و اتضح بعد ذلك انه هاري

بدأت اضحك بصوت عالي و هو يدور بي وسط تصفيق الناس و لكن فجأة سمعت صوت صراخ دارسي

"جاك انزل ماذا تفعل بالاعلي"

"اذا كان والدك مجنونة فانا اجن منه لذا اسمعيني

دارسي حبيبتي و قلبي و عشقي هل تقبلي ان تصبحي زوجتي و حياتي كلها

و لعلمك ان لم توافقي سألقي نفسي من هنا"

ثم صعد بجانبه سافاش

"و انا سألقي نفسي ايضاً" ثم سيرين ثم ايمي و لوك

ادمعت عين دارسي من الفرحة ثم صرخت قائلة

"اوافق ان اتزوجك ايها المجنون "
.
.
.
.
.
.
كنت اقف في زواية من مكان العرس امسك دموعي و انا ارى ابنتي تقف مع زوجها بالرداء الابيض و سط تصفيق الجميع

دقيقة دقيقة لما اشعر كأني امرأة عجوز ولكن لا يهم طالما ابنتي تتزوج و ايضاً شر هذة التي تسمي كيندال اختفي بعد ان سجنت بتهمة تزوير الاوراق و محاولة القتل

شعرت بيد توضع علي خصري و انتم تعلمون من هو

"هل تتذكرين يوم عرسنا"

التفت له و مسكت يده و انا اقول

"كنا نعتبره اسوأ يوم بعمرنا و لكن بسببه تغير الكثير لتصبح انت في حياتي و تكون كل شئ بالنسبة لي هل تعلم لولا هذة المشاكل التي حدثت بحياتنا لم تكن لعلاقتنا ان تقوى هكذا احبك هاري"

"احبك لي"
.........................................................

*بعيط*
.
.
.
.
*مازلت بعيط*
.
.
.
.
*اهدوا عليا شوية لما اخلص عياط*
.
.
.
.
*بتخلص علبة المناديل و تبدأ تتكلم*

القصة دي من احسن و احلي و اجمل القصص الكتبتها و هكتبها كل ده مكانش هيحصل من غيركوا بجد في القصة دي اتعرفت علي ناس كتير و بسببكم عملتلها جزء تاني و اتعلقت بيها اكتر

بجد هتوحشني القصة اوي و انتوا هتوحشوني جداً بس متقلقوش في قصتين جداً مش قصة واحدة هينزلوا يوم 18/1 ان شاء الله لما اخد الاجازة

المهم محتاحة دعاوتكوا اليومين دول عشان اعدادية و كدة

يارب تكون القصة نالت حسن اعجابكم

بعبط بعبط ملكوش فيه 😂😂

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Com