Truyen2U.Net quay lại rồi đây! Các bạn truy cập Truyen2U.Com. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

ch28|I used to miss you|

اُحبَك...
احبك من كل قلبي و لكن هناك الكثير يمنعني من ان أظل معك ...
لا اعلم ان كنت تحبني مثل ما احبك..
حتي و ان كنت تحبني فانا تجاوزت هذة المراحل بكثير...
لحظة واحدة بجانبك حبيبي بعد اشتياق دام كثيراً تجعلني ملكة في مملكتك...
كم كنت احتاجك و لكن ايضاً احتاج بعدك عني...
انت مثل القهوة حبيبي...
انت ادمانها..
فبدونك لا استطيع الاستمرار في هذة الحياة و لكنك مُر كثيراً...
احببت فيك عيوبك و كنت سأكملها مثلما كنت ستكملها لي...
و لكنك ألمتني في لحظة لم اكن اتوقعها...
كنت اعتقدك درعي الذي يحميني...
و لكني خُدعت بك فأنت مصنوع من خشب...
و لكن للأسف مازلت اريدك و احتمي بك...
مازت احبك...         ~دانا

**********

اُحبِك...
حتي ان لم يظهر ذلك...
حبك مدفون داخل قلبي...
حتي عقلي رضى بحبك...
اعلم اني اكثر من عذبتك...
و لكن نحن نكمل بعضنا البعض..
سهرتي بجانب القمر كثيراً و انتي تبكين بسببي...
حتي ان القمر بكى عليكي...
كانت تأتيني الرياح بأحزانك لتؤلمني...
كنتي بجانبي كل لحظة...
حتي ان لم يكن بجسدك...
فكانت روحك بجانبي...
اعلم ان هذة الهالات السوداء تحت عيناكي بسببي...
تحاولين اخفاءها بأدوات التجميل و لكن لا تستطيعي اخفاءها عني...
لن ابتعد عنكي مرة أخرى...
حتي و ان اردتي ذلك...
سأتمسك بكي لأخر نفس سأخرجه...
و حتي ان تركك العالم بأسره سأكون بجانبك...
ليس لكي ذنب بذلك...
انه ذنبي انا...
فقد احببتك...
و لكن بطريقة خاطئة...          ~زين

**********

ابتعدوا عن بعضهم البعض لينظر في عيناها المليئة بالدموع

"اشتقت لكِ لؤلؤتي" همس بها و هو يكوب وجنتيها

"تعلم زين، لقد اشتقت لك ايضاً، و لكني اعتدت علي ذلك الشعور، اعتدت علي اشتياقي اليك، انت تظن ان كل شئ سهل زين، و لكن لا شئ كذلك، لقد احببتك حقاً، و لكنك من أردت خسارة هذة الثقة، كنت اظن نفسي خاطئة، و لكن تعلم، الخطأ خطئك، انت حتي لم تحاول ان تقف بجانبي، هل تعلم عدد الليالي التي قضيتها بالمشفى بسببك، انت كنت السبب في علاج قلبي، و لكنك انت من دمره ايضاً" كانت كلامتها مثل السكاكين التي تنغرس بقلبه

ابعدت يده عنها بهدوء لتذهب ركضاً و دموعها تنهمر مثل الشلال ،لا تعلم هل تبكي علي فراقه ام عودته، لا تعلم حتي لما تتألم هكذا، أبسبب مرضها ام بسبب الم قلبها الذي تسبب به زين

********

استيقظ كل منهم صباحاً بنفس التوقيت - الخامسة صباحاً-

استعدت دانا كي تبدأ ركضها الصباحي فأصبحت هذة عادتها منذ زمن

اما هو فتجهز كي يمارس رياضته الصباحية التي لم تتغير منذ صغره

ارتدت دانا ملابسها كما فعل هو

نزلت ركضاً علي السلم و هي تدندن ببعض الاغاني

اخذت زجاجة الماء و منشفة ثم جاءت لتفتح الباب لتجد يده فوق يديها

التفت له بصدمة و هي تستعيد احداث البارحة و لكن  تظاهرت بالقوة

اصطنعت ابتسامة ثم قالت

"صباح الخير زين" لم يجبها زين بل كان يتفحصها من أعلى الي أسفل بغضب لتنظر له بتعجب

"هل ستخرجي هكذا؟ " قال بغضب لتنظر الي ملابسها الرياضية

"اظن ان ليس لديك دخل" قالت ببرود ليمسكها من معصمها بقوة و يسحبها اليه ثم يهمس بأذنها

"خلال دقائق ان لم تبدلي ملابسك دانا اقسم ان لن يعجبك ما ستريه" حسناً هي خافت قليلاً فانتزعت يدها عنه بغضب لتركض الي الاعلي و يبتسم هو بانتصار

بدلت التي شيرت الي آخر لتنزل بضجر للأسفل و تخرج دون حتي الالتفات اليه

وضعت السماعات بأذنها لتبدأ يومها

كانت تشعر بزين خلفها دائماً و تبتسم بداخلها فهو يراقبها منذ ان جاء و لنقول انها اُعجبت بتمسكه بها

عادت الي المنزل لتبدل ملابسها سريعاً ثم تتجه الي الشركة

دخلت ثم توقفت امام المصعد منتظراه بعد ان طلبته

جاءت لتبحث عن مفاتيح مكتبها بحقيبتها و لكنها لم تجده

لتتلفت حول نفسها بذعر ثم تسمع صوته

"تبحثين عن هذا؟! " كان زين و بيده المفاتيح و يبتسم ابتسامة خبيثة

"ما الذي آتى بك الي هنا" قالت و هي تسحب منه المفاتيح بضجر

"اريد ان ارى صديقي" قال لتنظر اليه بضجر و تقول

"الست معه بنفس البيت" لم يجيب بل دخل الي المصعد الذي وصل لتوه لتدخل ورائه سريعاً قبل ان يُقفل الباب

كانت تلعب بضجر في احدى خصلات شعرها و لكن توقف المصعد فجأة و ارتفعت ضحكات زين

"علي ماذا تضحك يا احمق؟ " سألته و هي تأخذ سماعة الهاتف كي تتصل باحد العمال

"جيسيكا لقد تعطل المصعد و انا بداخله ارسلي احد" اغلقت الهاتف لتلتف و لكن تصطدم بصدره

"الا يذكرك هذا الموقف بشئ؟ " قال بخبث لتنظر له بصدمة بعد ان عادت بذاكرتها الي ذلك اليوم الذي قبلها فيه بالمصعد

"ابتعد زين" قالت و هي تحاول ان تحافظ على نبرة برود و لكن فشلت في ذلك لتخرج متوترة

لم يتحرك زين انش واحد بل اقترب اكثر حتي كادت شفتاهم تتلامس و لكن تحرك المصعد فجأة مما انتشلهم من لحظتهم

توقف المصعد لتخرج سريعاً و هي وجهها اصبح مثل قطعة الفراولة بسبب خجلها

دخلت مكتبها و لكن و هي تقفل الباب لمحت زين و هو يقف مع جيسيكا و يضحك بشدة

جلست علي مكتبها بغضب و القت حقيبتها علي الاريكة باهمال ثم جلست تدقق النظر في بعض الاوراق التي تتطلب امضائها

لم تستطع التركيز بسبب انشغالها بالسبب الذي جعل زين يضحك هكذا مع جيسيكا و هو الذي لم يضحك مع فتاة من قبل الا معها

-اليس مبدأه كان ان لا فائدة للسيدات ماذا تغير الآن- كان هذا ما تفكر به

التقتت سماعة هاتف مكتبها لتتصل بجيسيكا

"جيسيكا اين ذهب هذا السيد الذي كان معي بالمصعد "

"اوه تقصدين زين انه بمكتب السيد نايل" قالت بدلع مما جعل دانا تستشيط غضباً

جلست تلهي نفسها بأي شئ حتي مرت ساعة كاملة لتخرج ذاهبة الي الكافتيريا تأخذ قهوتها

و لكن اوقفها صوت ضحك عالي سمعته في احدى الطاولات

التفتت لتجد ان زين يجلس مع جيسيكا و هي تحاول التقرب منه و يضحكون بصوت عالي

ذهبت دانا اليهم بغضب

"جيسيكا" صرخت لتنتفض جيسيكا و زين ينظر لدانا بابتسامة خبيثة

"ماذا هناك سيدة دانا؟ "

"اين زي العمل الرسمي؟ "

"سيدتي فقط لم اجده اليوم"

"اتمزحي انه من اهم قوانين الشركة و ايضاً لن تجلبي الملفات كاملة و لم تحضري لي القهوة"

"آسفة سيدتي"

"ليس هناك آسفة انتِ مطرودة آنسة جيسيكا" صرخت دانا بحدة لتشهق جيسيكا ثم تذهب خائبة كي تجمع اغراضها فهي تعلم ان عندما تكون السيدة دانا غاضبة ليس هناك مجال للنقاش

"و انت ايضا  يجب ان تحترم خصوصيات الشركة" صرخت به لتذهب بغضب

كانت ذاهبة ناحية مكتبها و لكن هناك أحد سحبها الي احد الممرات الخالية و لكنها لم تصرخ فهي تعرف صاحب هذة اليد جيداً

"تغيريين علي هه؟" قال بخبث و هو ينظر الي عيناها لتتوتر دانا ثم تبعد يده و تقول

"و لما؟ انت حُر فيما تفعله و لكن عليك ان تحترم انك بشركتي"

"اذا كنتي لا تغيريين علي اذاً ارجعي جيسيكا"

"اوه الفتاة تهمك اذاً"

"لا و لكن لا اريدها ان تكون طُردت بسببي"

"لا"

"لا ماذا"

"لن ارجعها"

"اذاً مازلتي تحبيني" قال زين لتنظر له دانا بتوتر و تحاول التهرب من نظراته التي ينظرها لها بتحدي

************
هااااي

دلعوا يا دلعوا

اخباركم ايه؟

اولاً بداية الشابتر ده من تأليفي و منقلتوش من حتة فعايزة رأيكوا؟

سووو عندي خبر وحش

2 شابترز علي نهاية الستوري فقط

زعلانة 😢

المهم يا ولاد الحلال ونبي اعملوا ڤوت والله ما بيكهرب

90 view و 24 vote بس الشابتر الفات طب انتحر و مكملش الرواية 😕

اياً كان متنسوش الفوت بقي

اشوفكم قريب

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Com