ch6
انا اسفة جدا يا بنات عشان مبنزلش الا كل فين و فين والله ايديا اتكسرت و مجبسة و مبقدرش اكتب الا كل فين و فين فاعذروني يلا نبتدي بقي
.....................................................................................................................................
Isabella pov
استيقظت في منتصف الليل علي صوت صريخ قوي جدا
لم استطع التحمل و فتحت الباب و وجدت الصريخ يأتي من غرفة هاري
بدون تردد فتحت باب الغرفة و لكن لم الاح انه قرار غبي الا عندما نظر لي هاري كانت عيناه سوداء و كان عاري الصدر و صدره و ظهره كله به جروح و ندوب
نظر لي كنت سأخرج من الغرفة بسرعة و لكنه كان اسرع مني و جذبني من شعري
صرخت عندما امسكني و بدأت دموعي بالنزول
"من سمح لكي بدخول غرفتي الم اقل لكي ان لا تخرجي من غرفتك مطلقا"
قال هاري و مزال ممسك بشعري
بدأ في جري وانا اتأوه ثم رماني بغرفتي ودخل و اقفل الباب كانت عيناه مازالت سوداء كان مرعب للغاية و مما صدمني حقا انه بدأ في صفعي و ضربي كنت اصرخ مع كل ضربة و هو يضحك ضحكة شريرة
بعد ربع ساعة تقريبا من الضرب و صراخي و ضحكه تركني و خرج من الغرفة
زاد بكائي و شهقاتي و ثم نمت من كمية الوجع و البكاء
Harry pov
استيقظت من نومي في الصباح كنت اشعر بصداع شديد
نظرت الى يدي وجدت بها دماء جافة
اشتغربت بشدة و لكني بدأـ بتذكر ما حدث
اللعنة علي ماذا فعلت اللعنة على هذا الدواء الذي يحولني مثل الوحش اثناء منتصف الليل حتى الصباح
يجعلني ابدأ بالصراخ و اتحول تماما و اشعر بأن جلدي يتقطع ولاعوض عن كل ها بأن اضرب أحد كنت اضرب الضحايا و لكن الأن انا ضربت بنت يا اللهي انا كنت اكره الرجل الذي يضرب البنات و انا الان اصبحت منهم اللعنة علي و علي حياتي و علي كل شئ
لم استطع ان ادخل غرفتها فندهت احدى الخادمات االتي تسمي مي اعتبرها مثل امي هي تعرف كل شئ حتي الدواء لذلك طلبت منها مساعدة ايزابيلا و ثم خرجت لأقابل البروفسور
Isabella pov
شعرت بأحد يهز كتفي فقمت و انا اصرخ
"ارجوك اتركني انا لم افعل شئ ارجوك لا تضربني"
قلت و انا مغمضة عيناي
"لا تقلقي بنيتي هذا انا الخادمة الأم بالبيت"
قالت ست عجوز رأيتها عندما فتحت عيناي
بدأت بالبكاء مرة اخري فاخذتني بحضنها
"اهدأي شششششششششش"
قالت العجوز
"لما انا هه لماانا انا لماؤذي احد بحياتي و لم اقترف اي خطأ"
و بدأـ البكاء اكثر
بعد حوالي ربع ساعة بدأت بالهدوء فتركت العجوز
"اسفة"
قلت
"لا عليكي متى تحتاجيني انا موجودة"
قالت
"الان انا جئت لكي بملابس سأساعدك على الاستحمام و ارتدائها"
اضافت فاومأت لها لأني حقا لا استطيع االحراك و احتاج المساعدة
بعد ان ساعدتني العجوز مي في الاستحمام و ساعدتني في ارتداء ملابسي بدأت في تصفيف شعري
ثم احضرت لي الفطور الذي كان عبارة عن بان كيك و قهوة
بعد ان خرجت و اقفلت الباب بالمفتاح مثل ما امرها هاري بدأت في البحث عن تيليفون او اي شئ اقدر اطلب منه النجدة ولكن لم أجد بالتأكيد هاري ليس غبي لهذة الدرجة حتى يترك اي تيليفون هنا
اتجهت ناحية النافذة و حاولت فتحها و لكن دون جدوى فهي مغلقة باحكام و حتى اذا فتحت هناك حديد لا استطيع تجاوزه
اللعنة على ذلك
Harry pov
وصلت الى المكان الذي سنتقابل به انا و البروفسور
و كما توقعت وجدته هناك في موعده ومعه حراسته
صافحته ثم جلست معه
"كيف اخطأت هذا الخطأ الاحمق هارولد"
قال البروفسور
"انا لم اخطأ سيدي رجالك هم من اخطأوا و هم يحضروا الضحية هذة الضحية"
قلت
"لا يهم اذا ماذا فعلت معها"
قال البروفسور
"مثلما طلبت نقلتها الى غرفة اخرى و اخذت تيليفونها و اي شئ تستطيع منه التواصل للخارج"
قلت
"و هل عرفت عنها شئ"
قال البروفسور
"نعم سيدي
اسمها:ايزابيلا سيرس
عندها 19 سنة
هذة السنة الاولى التي تعمل بها و يوم ما خطفناها كانت ذاهبة بدل المدير الذي كان من المفترض ان نختطفهو ناحة جدا بعملها
تحب الكلاب بشدة و كانت تذهب لمجلأ الكلاب دائما
لديها اخ اصغر منها بالمدرسة
و ليس لديها حبيب"
قلت
"احسنت هارولد"
قال البروفسور كم اكره اسم هارولد و هو مصمم على مانديتي بهذا الاسم لا اعرف لما يحب استفزازي و لكن يجب ان اهدأ حتى اتعافى
"و الان ماذا سنفعل معها"
قلت متسائلا
"سنقتلها"
.....................................................................................................................................
بووووووووووووووم
معلش لازم اقفل قفلات حماسية
-ايه رأيكوا في البارت
-ايه رأيكوا في هاري العصبي كان ليه حق لما قالها متعصبنيش و متطلعيش برا اوضتك
-يا ترى ايه ردة فعل هاري على كلام البروفسور
-ايه رايكوا في بيلا
- ايه رأيكوا في الشخصيات عاما
و اخيرا متنسوش الفوتس و الكمنتس
و اعذروني عن الاخطاء
love you my sweeties
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen2U.Com