" اختي، جونغهيون لقد ماتَ!".

انا قلتٌ " من الذي ماتَ؟!"

صرختَ " جونغهيون المغني الرئيسي لشايني !!".

 من؟!" "من هم ؟!" سألتها بلا مبالاة مع تعابير وجه تدل على الجهل .

هزتَ رأسها ، و ذهبت الى غرفتها مسرعة و قامت باغلاق الباب بقوة و ربما بدأتَ بالبكاء . 

بعد مرور ساعة تقريبا ، ذهبتُ الى عرينها ، لقد كانتَ تستمع الى بعض الأغاني الكورية بصوت عالٍ جداً . وضعتُ أذني اليسرى على خشب الباب محاولة الاستماع . هذا يجب ان يكون صوته ، انه جميل جدا ! لكن كل الذي استطعت سماعه بوضوح كان " kaji mara hyeya" و مع همهمة حنونة في نهاية الاغنية .

فضولي كان قد اثيرَ لذا ذهبت الى غرفتي و بحثتٌ في كوكل عن " kaji mara hyeya" مستخدمة جهازي .

لقد وجدتكَ ! 

https://youtu.be/DJj42Nf6ns4

عرضك المباشر على المسرح كان آسرٌ جداً . صوتكَ كان شاعريٌ جداً . لقد كُنتَ تغني ما في قلبكَ . أستطيع الشعور بالالم ، الوحدة ، الغضب ، الرافعة التي حاولت روحكَ الموجوعة ان تعبر عنها .

لقد دخلتَ قلبي ، معجبتكَ المتأخرة .